كان أول و أهم خطوة للتجمع هو الإنفتاح على الطلبة العراقيين الدارسين في ايران و تكوين علاقات معهم من أجل تسهيل عملية الإنطلاق بالعمل بصورة جدية. فتكونت علاقات مع طلبة عراقيين من مختلف الجامعات في الجمهورية الاسلامية الايرانية.

أقتصر عمل التجمع في البدء على عقد جلسات دورية بين النخبة الفعالة من الطلبة الذين كانوا يمثلون القاعدة الاولية لهذا التجمع و خلال هذة الفترة و بواسطة هذة الجلسات تمكن التجمع من توسيع علاقته و التعرف على الطاقات الطلابية الموجودة و الراغبة الى المشاركة في النشاطات الثقافية المختلفة. و بمرور الوقت اتسعت دائرة نشاطات التجمع و ازداد عدد الفعالين فيه تدريجياً.

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا